نوبل تنتصر للأدب النيرويجي بفوز يون فوسيه.
منذ قليل تم الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل في الآداب وقد اقتنصها عن جدارةٍ الكاتب الروائي والمسرحي النرويجي يون فوسيه( Jon Olav Fosse).
وُلد فوسبه في التاسع والعشرين من سبتمبر عام ١٩٥٩م، في هاوجسوند بالنرويج.
نال فوسيه العديد من الجوائز أهمها جائزة نوبل للآداب هذا العام.
ومن هذه الجوائز: فارس وسام الاستحقاق الوطني، جائزة المجلس الشمالي للأدب، جائزة دوبلوج، جائزة نيستوري للمسرح، الجائزة الفخرية لمجلس الفنون النيرويجي.
أبرز ما قيل عنه:
«أدب عظيم» – إذاعة في دي إر 2 الألمانية
«يون فوسيه هو من دون شك واحد من أهم الأصوات الأدبية في العالم» – آيريش إجزامينر
«أدب مكثف ومحموم يكشف شيئًا فشيئًا عن العواقب التي تنتظر أولئك الذين يضحون بضمائرهم من أجل الحب» – افتنبوستن
«استكشاف لمناطق غامضة وخطيرة ومصيرية» – لو موند
«كتاباته لها بساطة شعرية شرسة» – النيويورك تايمز
قدَّم فوسيه عدة أعمال أبرزها في عالمنا العربي ثلاثية وصباح ومساء، وفي روايته صباح ومساء بأسلوب ينتصر على الحكاية ويمتزج السرد بالواقعية السحرية يتناول ثنائية الحب والفقد.أما في «ثلاثية» وهي إحدى رواياته التي نال عنها جائزة المجلس الاسكندنافي للآداب.
وقد مُنحت الجائزة لفوسيه عن مسىرحياته المبتكرة حسب ما أعلنت اللجنة القائمة على الجائزة.
“لمسرحياته المبتكرة وأعماله النثرية التي تعطي صوتًا لما لا يمكن البوح به”